حسن المستكاوي
كاتب صحفي بارز وناقد رياضي لامع يعد قلمه وكتاباته علامة حقيقية من علامات النقد الرياضي على الصعيد العربي بصفة عامة والمصري بصفة خاصة ، واشتهر بكتاباته القيمة والرشيقة في مقالته اليومية بالأهرام على مدى سنوات طويلة تحت عنوان ولنا ملاحظة
أعذار لا مبررات، ولا غض نظر، ولا انتظار حتى ما بعد مباراة الجزائر يوم الخميس المقبل، والتى هزمت
كانت مباراة الأهلى والزمالك فى نهائى السوبر المصرى مثيرة ممتعة، وظلت أنظارنا وأنفاسنا مشدودة
** الأرقام تتحدث عن نجاح حسام حسن المدرب رقم 43 فى تاريخ منتخب مصر، حتى اليوم فى قيادته للمنتخب
تأهلت أربعة فرق مصرية إلى دور المجموعات فى دورى أبطال إفريقيا وفى الكونفدرالية.. ماذا يعنى ذلك
نشرت جريدة إيكونوميست البريطانية تقريرا فى غاية الأهمية عن الرياضة، وكان تحت عنوان: «الرياضة أصبحت
رحل سفين جوران إريكسون المدرب السويدى الذى قاد منتخب إنجلترا، وكان أول أجنبى تسند إليه هذه المهمة.
فازت الصين بذهبية السباحة الإيقاعية الإكروباتية وجاءت الولايات المتحدة ثانية، ثم إسبانيا ثالثة. وكانت
** هل كان حفل افتتاح دورة باريس أسطوريا مبهرا أم كان رتيبا ومملا لاستمراره قرابة أربع ساعات
أنقذ دييجو كوستا البرتغال ورنالدو أمام سلوفينيا، فقد تصدى حارس مرمى بورتو لثلاث ركلات
كان فرانشسيسكو كونسيساو بطل ليلة البرتغال وهى تواجه التشيك