
إكتشفت اللجنة المشرفة علي الإنتخابات وجود 18 كارنية عضوية مزورة بصحبة حامليهم داخل السرادق الخاص بالعملية الإنتخابية.
وقام أعضاء اللجنة المشرفة من إكتشاف هذا الأمر قبل أن يقوم حاملي الكارنيهات المزورة بالتصويت، وبناءا علي ذلك قامت اللجنة بتحويل الأمر برمته للتحقيق.
وكان احمد سليمان قد حذر خلال الايام الماضية من وجود اي تزوير في العملية الانتخابية خاصة بعد معلومات وردت له عن نية الادارة ذلك بعدما شعرت بتراجع موقفها الانتخابي .
وتنحصر المنافسة بين سليمان ومنصور علي الرئاسة ، فيما يتفوق العتال في نائب الصندوق ومعه احمد جلال ومصطفي بدوي واحمد مرتضي .
ويتنافس على مقعد العضوية 30 مرشحا هم، مصطفى عبد الخالق، و محمد أبو العل، وعبد الله جورج، وحسين السمري، و ماجد قيشو، والحسيني سمير، وسامح سوني، ومريم عصمت، وبدوي السيد نجيلة، وهشام يكن، وحسن شاكر، وتامر التونسي، وغادة عادل كرارة، وأحمد عبد الغني، وعمر جلال هريدي، ومحمد محمود زايد، وأمال زوال، وهاني زادة، وإسماعيل يوسف، وعلاء مقلد، وشريفة الفار، ومحمد رحمي، ورجب رواش، وحمادة أنور، ورجب هلال حميدة، وشريف منير حسن، ومحمد علي شرف، ومعتز هشام صلاح الدين، وأحمد عبد الله، ولؤي دعبس.
أحمد الشربيني
حسن المستكاوي
كرم كردي