لم يكن يوما ما له قيمة.. ولم "يعلو" في أي مجال إنقض عليه.. فهو "كاذب" دائما سواء عندما كان "صرصارا "في مصر ..أو عندما خان دينه ووطنه وجيش بلده وهرب إلى الخارج ليسب ويشتم وخسيسا منفذا لسياسة جماعة إرهابية ضد وطنه بعد أن تأكد أنه لا مكان له في وطن يبدأ عهد جديد لا مكان فيه للخائن والخسيس والكاذب والأفاق وهو الصفات التي عاش بها طوال سواء عندما حاول ان يكون "حكما"وتعرض للضرب على "قفاه"من لاعبين في دوري الدرجة الرابعه ..وبعدما فشل أن يكون حكما والذي يشترط فيه ان يكون عادلا ونزيها وهو "الكاذب" ولن يكون صادقا ..ثم اتجه إلى العمل الصحفي محاولا استغلال جهل البعض في معرفة الأرقام والاحصائيات وهو كان ولايزال مضللا ولا يقتنع به سوى الجهلاء والأفاقين وتم طرده من مؤسسة صحفية كبرى لأنه حاول أن ينقض على منصبا في القسم الرياضي لكنهم في المؤسسة الكبرى تصدوا لألاعيبه وأكاذيبه ..ثم إستخدم محاولاته ليعمل في المجال الإعلامي بشتى الطرق حتى وصل أن قدم برنامجا في قناة فضائية كبرى وبعد أن إكتشفوا انه كاذبا وآفاقا ويخدع المشاهدين فقرروا طرده وعندما علم بذلك خرج على الهواء وأفتعل فيلما ساقطا مثله وخرج من الهواء لينال ضربا مبرحا من أحد العاملين بها عقابا له على كذبه ونفاقه ..
اضافة اعلان
وكان لي شرفا أنني كنت السبب في إبعاده من مكانين احداها قناة كبرى والثانية عندما عمل معي في إذاعة كبرى لكنني تصديت وقتها لما حاول أن يكذب به على المشاهدين والمستمعين ..وعندما ادعى كذبا انه كان يحارب الحزب الوطني السابق علنا ..كان في السر يقبض أموالا طائلة سرا من أقطاب نفس الحزب
هو ذلك الصرصار الذي أقام تاريخه على الفساد المالي والفكري وظل مستمرا به لسنوات حتى كشف قناع الخيانه لبلده ووطنه وتبرأت منه عائلته بعد أن هرب إلى خارج البلاد ولا يجرؤ على العوده حتى أن يلقى مصيره وجزاؤه عند المنتقم الجبار.