A A A
فتحي سند

فتحي سند

اعتاد بعض المسئولين فى الأندية والاتحادات والوزارات أن يلجأوا إلى الاعتماد على قاعدة النسيان كوسيلة للتخلص من مشكلة أو إزالتها من «دماغ» من يحاول أن يتذكرها فيعيد طرحها على الرأى العام لاسيما بعد نزول مواقع «الخراب الاجتماعى» إلى الميدان بكل أدوات «التلويش» ومن لم يملك القدرة على مواكبة العصر عليه أن « يتكسف» ويتوارى ليترك مكانه لمن يستطيع أن يحل دون أن يماطل أو يجادل ..اضافة اعلان

قضية وفاة الطفل «البرىء» يوسف محمد غرقًا فى حمام سباحة استاد القاهرة وراءها تقصير كبير.. سيظل الكل يتذكر ولن ينسى قضية يوسف إلى أن تتحقق العدالة ويتطهر الوسط من مدارس «إنسى» ومن أصحاب لامؤاخذة المرض «والغرض»!