كان المعلم رضا.. نجم المسرح والسينما والتليفزيون.. رحمة الله عليه.. كلما واجه موقفاً غريباً أو
التعديلات التى طرأت على قانون الرياضة كانت تهدف إلى إنقاذ الأندية الجماهيرية من الغرق فى
تأهلنا ..إلى نهائيات كأس العالم ٢٠٣٦ لأن منتخبنا هو الأفضل فى مجموعته وليس لأن المجموعة
واضح جداً.. أن هناك مشكلة في الأهلي.. وأن إدارة الكابتن محمود الخطيب تعرف هذه المشكلة
من الصعب.. والصعب جداً.. أن تقرأ طالع الأمتار الأخيرة لبطولة الدورى الممتاز هذا الموسم
ربما.. كانت الفائدة الأهم من مشاركة فرق الأندية الإفريقية فى بطولة أندية العالم هى أن يتم
أكبر دليل على أن اللوائح المنظمة لمسابقات كرة القدم «عافية.. حبتين».. انه تكرر أكثر من مرة ان احتفل ف
من حق لجنة التظلمات أن تأخذ وقتها فى نظر ملف القمة ١٣٠ «المنكوبة»، التى دخلت التاريخ دون أن تلعب
قالوا في الماضي البعيد أن التكرار يعلم الشطار ولكن ثبت في العصر الحديث أن التكرار «مفيش منه فايدة