من حق لجنة التظلمات أن تأخذ وقتها فى نظر ملف القمة ١٣٠ «المنكوبة»، التى دخلت التاريخ دون أن تلعب.. ولكن فى المقابل.. لا أحد يستطيع أن يوقف الضغوط التى تمارس على اللجنة من «الكتايب» الإلكترونية «الخبيثة» التى تعمل لصالح هذا الطرف.. أو ذاك.. هذه الضغوط التى لم تتوقف قبل ٨ مايو.. وواضح أنها ستشتد حتى ١٥ مايو.. وبالطبع لن تنظر إليها لجنة التظلمات الموقرة لأن القضايا محل النزاع تخضع لقوانين ولوائح.. ولا تفرق بين الأندية.. «مفيش» مجاملات.. ولا ..لا مؤاخذة «توازنات»!
اضافة اعلان