بدأت انتخابات الاتحادات الرياضية فى الألعاب المختلفة للدورة ٢٠٢٨/٢٠٢٤، وانتهى تقريبًا حوالى نصف الألعاب
مثل شعبى قديم، ويقال أحيانًا «من خرج من داره يستاهل ما يجرى له». وللأسف الشديد هذا
لعبة فانتزى الدورى الإنجليزى الممتاز ليست مجرد لعبة إلكترونية ربطت مئات الملايين، إنها تجربة تفاعلية
حقيقى ما يحدث فى كرة القدم المصرية يدخل فى خانة الغرائب والطرائف. منتخبنا الأوليمبى
احترت كثيرًا فى اختيار عنوان المقالة.. هل هو البطل أم الأعظم أم شخصية البطل أم حاصد البطولات أم الملك أم الأسطورة وغيرها من العناوين
عاشت الجماهير المصرية فى أفراح طيلة الأسبوع الماضى بداية بفوز نادى الزمالك على نادى نهضة
حينما نكتب فى كرة القدم هذا الأسبوع عن الأعظم فمن الصعب التحديد. هل الأعظم هو النادى الملكى
صباح الفل صباح النصر.. إحنا ملوك السلة فى مصر»، هذا هو الهتاف الذى تردده جماهير نادى الاتحاد
أعتقد أن عددا كبيرا من المصريين محبى كرة القدم شاهدوا ومازالوا يشاهدون مباريات كأس أمم
انتهت انتخابات نادى الزمالك، وفاز من فاز وخسر من خسر. ولكن ما يهمنا هو نادى الزمالك وليس الأفراد